لايزال مرض اللاشمانيا يفتك بوجوه الصغار والكبار في دير الزور رغم كل التدابير والإجراءات المتخذة وزاريا ومحليا، الصور أبلغ من كثرة الكلام وهي لأطفال من قرى مدينة الميادين يحتاجون لرعاية تكلفهم الكثير ما كانوا بحاجة لها لو حصلوا على وقاية، الأطفال القادمون من الريف بمعنى أنهم أبعد عن اليد الصحية من نظرائهم في المدينة ووقايتهم ليست مسؤولية أهاليهم فقط .. الوقاية خير من الرعاية مقولة نضعها بين يدي القائمين على صحة دير الزور.