لا مفرّ من العمل إلا إليه
رغم السنوات العشر العجاف، ورغم خسارة صحيفة الفرات لما يزيد على التسعين بالمئة من قدراتها وإمكانياتها التحريرية والإدارية، فأن الفرات بنت الوطن، تعودت منذ ولادتها أن تعامله كأب حنون، ويعاملها كصغيرته المدللة، ليس لأنها ناطقة باسم المنطقة…