حملت الأمسية التي جمعت الزميل الشاعر والصحفي خالد جمعة مع ابنته راما الكثير من المعاني الأدبية والوجدانية والحميمية والتي ذكرها شاعرنا عندما وجه تحيته للحضور قائلا: شكراً لأنكم شاركتموني فرحتي بابنتي معتبراً إياها أهم فرحة بحياته.
راما بدورها قدمت بعض فصول من روايتها التي هي قيد الكتابة والتي عنونتها بعنوان: وهي غيمة
بينما قدم الشاعر خالد بعض من قصائده والتي حملت عناوين: تشرد ، عتب الخوف ، يا امرأة
لقطات من الأمسية:
– تابع الشاعر خالد ابنته طوال القائها واقفاً حاله كحال مدربي الكرة
– الأديبة الواعدة راما قدمت مشاركتها لأول مرة تقف على منبر أدبي ولاقت استحسان الحضور وتشجيعهم
– حضور نوعي ومميز للأمسية حيث تبادل الجميع الصور التذكارية بجو حميمي متبادل
– نعت الأديب والمفكر الدكتور عدنان عويد رئيس فرع اتحاد الكتُّاب الشاعر خالد بنخلة الفرات، وكذلك فعل الشاعر ناظم علوش خلال تقديمه .