عرفته دير الزور مربياً فاضلاً، وسياسياً نشيطا، و باحثا و أديبا متعدد المواهب، ترى له في كل منابر المدينة الرسمية نصيب بالمشاركة و الحضور، أحبه الناس و أحبهم، يتمتع بلطف الحديث و الحضور، رحل باكراً عن هذه الحياة و هو لا يزال بقمة عطائه، إنه الباحث و الأديب عمر صليبي.
صدر له:
1-لواء الزور في العصر العثماني – إدارياً وسياسياً، دار العلم – دمشق 1996 .
2- لواء الزور في العصر العثماني – اجتماعياً واقتصادياً -دار العلم – دمشق 1997.
3-لواء الزور – معالم وأعلام ونضالات من عام 1516- 1918، دار العلم 2000- دمشق .
4-مجموعة قصصية بعنوان ( شذرات للبنفسج والفرات ) ، دار العلم – دمشق 1999 .
5- دير الزور ماض عريق وحاضر مشرق – مع عدد من الباحثين – دار الجمهورية بدمشق 1999 .
1-ديوان شعر بعنوان رؤى .
2- ديوان شعر بعنوان الأزهار والربيع
3- ديوان شعر بعنوان الليل والصهيل
4- ديوان شعر بعنوان هشيم العشق الآخر
5- كتاب بعنوان العرب والمتغيرات الدولية – دراسة .
6-كتاب بعنوان أوراق مبعثرة – عدد من المقالات .
7- كتاب بعنوان إضاءات مجموعة من المحاضرات.
كتب لم تكتمل كتابتها :
1- قبسات من الهدى والإيمان .
2- الجغرافيا في القرآن الكريم .
(قام بكتابة ما يقارب النصف من كل كتاب ولم يقدر له أن يتمم كتابتها).
وفاته:
توفي في دمشق بتاريخ 9/4/2008 ودفنت رفاته في مسقط رأسه دير الزور.
يعتبر أول ديري يصدر مؤلفات عن دير الزور في الفترة العثمانية
فقد صدر له كتابان عن دير الزور في العصر العثماني كان أولها سنة1996بعنوان: لواء الزور في العصر العثماني – إدارياً وسياسياً، دار العلم – دمشق. و ثانيها: لواء الزور في العصر العثماني – اجتماعياً واقتصادياً -دار العلم – دمشق 1997 والذي حاز على جائزة أفضل مخطوط عن تاريخ محافظة دير الزور، كما حاز على براءة تقدير من لجنة الدراسات والبحوث.