بالرغم من بساطة الإمكانيات خصوصا من عدد الكوادر المؤهلة، إلا أن جهودا جبارة تبذل في ريف الرقة المحرر كي يحل الجميع على لقاح كورونا بشكل آمن ومجاني وبأوقاته المحددة، وترى المتطوعون هناك يعملون بظروف قاسية، ويقدمون كل ما لديهم لخدمة أبناء ريف الرقة المحرر من توعية ومراكز تلقيح وفرق جوالة ومثلما لم يستطع الإرهاب وداعموه ولا أجراؤه الحاليين من التغلب على صمود أهل الرقة فإن كورونا لن يستطيع ذلك.