رقتنا هكذا كانت، درة الفرات ووريثة هارون الرشيد قبل أن يغزوها كل أنواع الهمج بأسماء مضحكة مختلفة ورايات مختلفة لكن تحت إمرة موحدة هي إمرة المحتل الأمريكي، في هذا الجمال المدهش عشنا وتحت هذه الشمس نضجنا، ولنا عودة محتومة يناصرنا فيها التاريخ وتعاضدنا الجغرافيا وراياتنا مضمخة بعبير دماء الأبطال