بفضل مذاقه المميز، ظلّ الزعتر البري عنصرًا أساسيًا في الطهي حتى يومنا هذا. لكن الزعتر يحتوي أيضًا على عدد كبير من الصفات الطبية المفيدة. تشمل فوائده ما يلي:
إذا سئمت شراء وتجربة أدوية حب الشباب المتاحة من دون وصفة طبية، فالجأي إلى الزعتر البري. في الحقيقة، يشتهر بخصائصه المضادة للبكتيريا، وقد يكون له مستقبل كمكوِّن لمكافحة حب الشباب.
خفض ضغط الدم. أن مستخلص الزعتر البري كان قادرًا على خفض معدل ضربات القلب بشكل ملحوظ المصابة بارتفاع ضغط الدم. كما أنها كانت قادرة على خفض نسبة الكوليسترول لديها.
يساعد في تخفيف السعال. ساعد مزيج من أوراق الزعتر البري واللبلاب على تخفيف السعال وعوارض التهاب الشعب الهوائية الحاد الأخرى. أنّ مزيجًا من مستخلصات الزعتر البري والبريمولا كان مفيدًا لتقليل الالتهاب والأغشية المخاطية في نموذج حيواني. يقوي المناعة .
أن الزعتر البري مليء بالعناصر الغذائية المفيدة، بما في ذلك:
فيتامين أ. فيتامين سي. النحاس. الحديد. المانيزيوم.
التطهير: يعدّ العفن ملوثًا شائعًا للهواء كما يحتمل أن يكون خطيرًا ويمكن أن يكمن في منزلك. بمجرد تحديده، سترغبين في اتخاذ الخطوات اللازمة للتخلّص منه بشكل نهائي. في بعض الحالات قد يكون زيت الزعتر البري هو الحل.
أن الزعتر قد يكون فعالًا في السيطرة على العفن الرمادي في ثمار الجوافة.
تحسين المزاج: غالبًا ما يستخدم زيت الزعتر البري الأساسي للأغراض العطرية والعلاجية بسبب مادته الفعالة، كارفاكرول، أن كارفاكرول يزيد من تركيزات السيروتونين والدوبامين، وهما هرمونان ينظمان الحالة المزاجية.
منع الالتهابات البكتيرية: أن زيت الزعتر البري أظهر إمكاناته كمواد حافظة طبيعية للمنتجات الغذائية ضد العديد من البكتيريا الشائعة المنقولة بالغذاء التي تسبب أمراضًا للإنسان، حتى عند التركيزات المنخفضة.
يساعد في علاج عدوى الخميرة: الزعتر البري ليس فعالًا فقط ضد البكتيريا، إنّما يعالج الفطريات أيضًا.
أن جرعات منخفضة جدًا من زيت الزعتر البري الأساسي تكون مبيد للفطريات، وهي سبب شائع لعدوى الخميرة، حتى عندما كانت الفطريات مقاومة لعقار الفلوكونازول الموصوف.
يحارب أنواع معينة من السرطان:
أن كلًا من الزيوت العطرية من الزعتر البري والقرنفل تمنع خطوط خلايا سرطان الثدي.
تقدم هذه دليلًا ضعيفًا جدًا على الفائدة المحتملة للزعتر في محاربة السرطان، وهناك حاجة لدراسات أعمق لتأكيد أي فوائد محتملة.
رقم العدد: 3920