أطلقت بعض الدول مشروعا تجريبيا لاستخدام الروبوتات كأدوات مساعدة في العملية التعليمية.
تم تزويد دور حضانة الأطفال في العاصمة سيئول بروبوت صغير يحمل اسم “ألفا ميني” يرقص ويغني ويروي القصص ويعلم حركات الكونغ فو أيضا.
هذا العمل جزء من حملة تم إطلاقها لتزويد الأطفال بالمهارات الضرورية التي سيحتاجونها في مستقبل تهيمن فيه التكنولوجيا المتطورة.
يذكر أنه تم تزويد 240حضانة بهذه الروبوتات وأن هذه التجربة ستترك أثرا طويل الأمد على الأطفال خلال مرحلة شبابهم ونضوجهم .
رقم العدد: 4563