10 فوائد “غير متوقعة” لتناول العلكة

يمضغ معظم الأشخاص العلكة من بابا التسلية، وتحسين رائحة الفم، ولكن للعلكة فوائد أخرى قد تشجع الكثيرين على مضغها يوميا.

وذكرت تقارير وأبحاث طبية العديد من الفوائد “غير المتوقعة” لمضغ العلكة، منها:

أثبتت الدراسات أن العلكة تعزز من الأداء العقلي ووظائف الإدراك، مثل التركيز والذاكرة. كما أنها تحسن من تركيز الشخص وذاكرته لأنها ترفع من تدفق الدم للدماغ، حسب ما ذكر موقع “ويب طب”.

أظهرت العديد من الدراسات أن العلكة تزيد من اليقظة، حيث تحفز حركة مضغ الفك، الأعصاب في الدماغ.

ويقلل تناول العلكة من الإجهاد والقلق، وهي بديل ممتاز للعادات العصبية، مثل قضم الأظافر. ويستخدم عدد كبير من مدربي الفرق الرياضية العلكة للتخفيف من الضغط خلال المباريات.

يساعد تناول العلكة لمدة 20 دقيقة بعد تناول الوجبات، على التقليل من طبقة البلاك والترسبات على الأسنان، وتبقيها أكثر نظافة.

يساعد مضغ العلكة بعد تناول وجبات الطعام في التقليل من الحمض في المريء، وذلك من خلال زيادة إنتاج اللعاب الذي يزيل الحمض بسرعة أكبر.

زيادة الانتعاش في رائحة الفم هو من الأسباب الرئيسية التي تدفع الأشخاص لتناول العلكة، التي تعمل على خفض مستوى البكتيريا في الفم، التي تسبب رائحة الفم الكريهة.

الاستعانة بعلكة النيكوتين، قد يكون بداية الطريق نحو الإقلاع عن التدخين لمن يجدون صعوبة في ذلك.

لوحظ أن مضغ العلكة يحفز اللعاب ليصل إلى 10 أضعاف المعدل الطبيعي، مما يقلل من جفاف الفم.

تعد العلكة من الأشياء التي يحرص الكثير من المسافرين على استخدامها، إذ تساعد في التخفيف من آلام الأذن لمن يعانون تغيرات ضغط الهواء، أثناء الإقلاع والهبوط على متن الطائرة.

يسهم مضغ العلكة بقمع الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وخاصة المأكولات السكرية، التي تؤدي إلى زيادة الوزن.

رقم العدد:4399

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار