(وصل الوحل للركب) في شارع الوادي، هكذا ارتأت مياه يدر الزور أن تغير صيغة المثل الدارج وحققت ما ارتأته فعلا، فأعمال الحفر بحثا عن التمديدات المكسورة حولت شارع الوادي إلى مستنقع من الوحل كما هو واضح في الصور، حتى أن أحد المواطنين فكر بتجارة الجزمات طويلة الساق وقال متهكما إنه واثق أن المشكلة لن تحل حتى تنفق جميع بضاعته، فمن يربح السباق يا ترى، تاجر الجزمات أم المياه؟
رقم العدد:4303