ترتبط صحة الإنسان بمؤثرات عدة تحافظ على صحتك أو تؤثر عليها بالسلب، وآخر ما كشفته دراسات حديثه كان “مكان النوم”، حيث وجدت دراسة جديدة أن مقدار النوم الذي نحصل عليه في الليل، يعتمد على مكان الإقامة في المنطقة الزمنية، ما يمكن أن يؤثر على الصحة العامة.
وتوضح الدراسة أن الأفراد الذين يعيشون على الجانب “الخاطئ” من المنطقة الزمنية، يرون مزيدا من الشمس في وقت متأخر من المساء، لذلك ينعمون بنوم أقل ومشكلات صحية أكبر.
وبحسب الدراسة فإن الأفراد الذين يعيشون في منطقة زمنية حيث تغرب الشمس متأخرة، هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الثدي والسمنة والنوبات القلبية والسكري. وتشير الدراسة إلى أن الاختلافات الدقيقة في أيامنا وجداولنا الزمنية، يمكن أنترسمجداول نومنا ونتائجنا الصحية.
وأشارت الدراسة إلى أن خطر التعرض للنوبات القلبية والسكري وسرطان الثدي، أكثر شيوعا في الأطراف الغربية للمناطق الزمنية أيضا. شهدت عدد من دول الشرق الأوسط ظاهرة مناخية نادرة لم تحدث منذ سنوات، إذ تساقطت الثلوج في بداية الربيع. تعرض جيمس ميلنر، لاعب ليفربول، إلى حملة من الهجوم والانتقادات، بعدما رفض منح محمد صلاح فرصة تسديد ركلة جزاء حصل عليها في مباراة الفريق أمام كارديف سيتي.
رقم العدد: 4236