التنظيف البسيط: استخدام منظف غير رغوي ومتوازن درجة الحموضة لإزالة الزيوت المتراكمة دون إجهاد البشرة. وينبغي البحث عن مكونات مهدئة مثل الغلسرين أو النياسيناميد.
العلاج المركز: استخدام سيروم يحتوي على حمض الساليسيليك لتنظيف المسام، أو حمض الأزيليك لتهدئة الاحمرار ومنع انسداد بصيلات الشعر. ينبغي وضع طبقة رقيقة فقط عند الحاجة.
الترطيب: حتى البشرة الدهنية تحتاج للترطيب. ينبغي استخدام جل أو لوشن خفيف خال من الزيوت يحتوي على حمض الهيالورونيك.
الحماية من الشمس: عامل حماية واسع الطيف 30 أو أكثر، بتركيبة سائلة أو جل غير كوميدوغينيك (المنتج مصمم بطريقة تقلل من احتمال انسداد المسام)، يمنع تفاقم علامات حب الشباب ويدعم تجدد البشرة.
تنظيف مزدوج: البدء بمنظف زيتي لطيف، ثم استخدام منظف الصباح لتنظيف المسام بعمق.
العلاج الفعال: استخدام الرتينويدات (مشتقات فيتامين A) لتحفيز تجديد الخلايا ومنع انسداد المسام. والبدء تدريجيا مرتين إلى ثلاث ليال أسبوعيا، ثم الزيادة حسب قدرة البشرة على التحمل.
الترطيب: استخدام كريم بسيط غير كوميدوغينيك يحتوي على السيراميدات، لدعم حاجز البشرة المتأثر بالعلاجات.
نصائح إضافية: تجنب المقشرات القاسية والمنتجات المفرطة في التجفيف، وغسل أغطية الوسائد بانتظام، وتجنب لمس الوجه طوال اليوم. الاستمرار والانتظام هما مفتاح رؤية النتائج، والتي غالبا ما تظهر بعد ستة إلى ثمانية أسابيع.
النظام الغذائي وحب الشباب
تشير الأبحاث الحديثة إلى أن النظام الغذائي قد يلعب دورا في ظهور حب الشباب:
الأطعمة ذات المؤشر الغلايسيمي المرتفع (الخبز الأبيض والحلويات والمشروبات السكرية) تزيد إنتاج الزيوت والالتهابات.
الحليب الخالي من الدسم قد يرتبط بزيادة البثور، بينما الأدلة حول منتجات الألبان كاملة الدسم أو الشوكولاتة ضعيفة.
اتباع نظام غذائي مضاد للالتهابات ومنخفض المؤشر الغلوكوزي غني بالخضراوات والحبوب الكاملة ودهون أوميغا 3 قد يساعد في تهدئة البشرة، مع التأكيد على أن الطعام نادرا ما يكون السبب الرئيسي لحب الشباب.
المصدر: وكالات
قد يعجبك ايضا