يعد الجاموس مصدر إضافي للثروة الحيوانية التي تمتلكها سورية، وتنتشر قطعان الجاموس في مناطق المالكية والقامشلي ورأس العين بمحافظة الحسكة.
ويقول المربون إن الجاموس يحقق مردودا ماديا جيدا لهم من خلال بيع منتجاتها من الحليب والذي يصنع منه الكيمر (قشطة) إضافة لبيع لحومها وجلودها وبنفس الوقت فإنه يمد الأسواق بمواد أساسية أرخص من منتجات الأغنام والماعز والأبقار في ظل الحلة الاقتصادية التي يعيشها المواطنون.
الصور لقطعان الجاموس في ريف مدينة القامشلي .