إذا كان الحظ لم ينصف الطفلة وعد فارس البك ولم تكبر كبقية أقرانها في ريف الرقة المحرر بل نشأت عاجزة وشبه مشلولة، فإنها لا تعير الحظ أهمية، وتملك إرادة من حديد جعلتها تتقدمهم في مقاعد الدراسة في مدرسة طه الكريبان.
لكننا نرى في الصورة خطأ يجب تلافيه على الفور وهي أنها تعاني من صغر حجمها وإعاقتها مع مقعدها الخشبي الكبير فتضطر لتلقي دروسها بوضعية غير مريحة، أين مديرية التربية في الرقة من هذا الخطأ ؟ نطالب بتخصيص مقعد خاص يناسبها بشكل فوري ولكم الشكر.