يوم استعاد السوريون الحرية والكرامة والأمل والحياة
في الثامن من كانون الأول 2024، لم يكن التحرير سياسياً واقتصادياً فحسب، بل كان تحريراً للروح والجسد من قيود اجتماعية وإنسانية فرضها نظام الأسد لعقود.
بالنسبة لقطاع واسع من السوريين، وخاصة الشباب، كان هذا اليوم هو إعلان الخلاص من كابوس…