سواعد سمراء تردفها سواعد سمراء أخرى، سواعد لوحتها الشمس في حقول القمح تزرع كي تحصد، أكف خشنة بلون التراب الطاهر، لتأتي أكف خشنة قوية تحمل أرزاق الناس إليهم وتضع أرغفة الخبز على موائدهم، قال الرسول الكريم وقد صافح يداً خشنة : (هذه يد يحبها الله ورسوله)، الصور من صباح الهمة والنشاط والأمل بالعمل من ريف الرقة المحرر.