أهالي بقرص: إجراء الانتخابات الرئاسية السورية هو نصر لشعبنا الأبي الذي صمد بوجه الإرهاب

أمين فرقة بقرص لحزب البعث زوبع الشاهر قال للفرات:( الانتخابات تتويج للصمود وللانتصارات التي حققتها سورية على المستوى العسكري، وهي شأن داخلي سوري والمواطن يعي ذلك ولا يحق لأحد من الخارج التدخل بها، كما أنها دليل على الديمقراطية والحرية في سورية وستقود البلاد نحو إعادة إعمار ما خربته ودمرته يد الإرهاب وداعميه، تنظيم الانتخابات الرئاسية والمشاركة المكثفة فيها ونجاحها هو الطريق لبناء المستقبل ورسالة جديدة يوجهها السوريون للدول المعادية لبلادهم ونقطة انطلاق لتحديد مستقبل سورية  التي شنت عليها الحرب الكونية بجلب كل أنواع الإرهاب إليها).

رئيس بلدية بقرص فوقاني شايش أحمد الحسين قال: (الشعب السوري متمسك بمبادئه في جميع الظروف ومشاركته في هذا الاستحقاق تعكس إرادته وحقه بالاختيار، والاستحقاق الرئاسي رسالة للعالم بأن سورية صامدة مهما تآمرت عليها قوى العدوان،  وأن الشعب السوري عبر شعار الأمل بالعمل سينهض ليعيد بناء ما دمره الإرهاب، واختيار من يلبي تطلعاته بالرغم من محاولة أعداء سورية عرقلته).

مالك علي الذياب قال للفرات: (تشكل الانتخابات الرئاسية في سورية حدثاً مهماً في الحياة السياسية لسورية المنتصرة على الإرهاب وداعميه، وسيكون السادس والعشرون من الشهر الجاري يوماً وطنياً بامتياز ويوماً تاريخياً لأننا سنؤكد للعالم أجمع أن سورية بشعبها وجيشها الباسل انتصرت على الإرهاب وداعميه، وهزمت أعتى دول داعمة للإرهاب).

حسين الذيبان أحد وجوه البلدة  قال للفرات: (إجراء الاستحقاق الانتخابي الرئاسي تعبير عن تمسك الشعب السوري بسيادته واستقلاله ورفضه لكل الضغوط والتدخلات الخارجية، وهو دليل واضح على قوة الدولة السورية ومؤسساتها وحصانة نظامها السياسي في وجه الضغوط والتدخلات الخارجية، ونحن مع قيادتنا المنتصرة في طريق إعادة الإعمار).

خليف البسيس من مواطني بقرص قال للفرات: ( الانتخابات الرئاسية تأتي وفق إجراءاتها الدستورية والقانونية المحددة، وتعكس إرادة وتصميم ورغبة الشعب السوري بتوجيه صفعة للمخطط الاستعماري وحربه الإرهابية على سورية وحقها في ممارسة كل استحقاقاتها).

مدير محطة مياه بقرص منير الطركي قال للفرات: ( المشاركة في الانتخابات الرئاسية هي وفاء للشهداء وجرحى الجيش العربي السوري البواسل، وهي واجب وطني يتوج فرحة السوريين بإعادة بناء بلدنا بعد سنوات من الحرب المدمرة، وعلينا أن نثبت للعالم أن سورية باستحقاقها الرئاسي قادرة على فعل المستحيل في كل مناحي الحياة).

عضو  مجلس المحافظة حمدان الهجرع:  ( المشاركة واجب كل مواطن سوري شريف لديه حس بالمسؤولية تجاه وطنه، وتأكيد على استقلالية القرار السوري ،كما أنها رسالة واضحة أن الاستحقاق الرئاسي وما بعده يحمل أملا بفجر جديد لسورية ما بعد الحرب، والتي بدأت ضمن حراك إزالة آثار الحرب على سورية).

 ساير العكيض من مواطني بقرص قال للفرات:  (إجراء الاستحقاق الدستوري دليل على أن بلدنا يتعافى مما مر به من خطوب داعياً إلى المشاركة على أوسع نطاق في العملية الانتخابية لتكون رسالة واضحة للخارج ، الدولة السورية هي دولة مؤسسات، ولم تستطع منظومة الإرهاب بكافة أشكاله من التأثير عليها).

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار