ترد عشرات الاتصالات من أهلنا في البوكمال إلى مكتبنا يستغيثون الجهات المعنية لمعالجة مشكلة الكلاب الشاردة في المدينة ليلا حيث يذهب المواطنون لشراء الخبز من المعتمد في الأحياء إلا انهم أصبحوا بحالة خوف وهلع من تواجد الكلاب في الشوارع سيما وأن الظلام هو الآخر يدب الخوف في صفوف المواطنين ليزداد الطين بلة فمن جهة الكلاب المتوحشة والجهة الأخرى الظلام الدامس دون معالجة ولا حلول ولا تدخل اي جهة حكومية بالرغم من المناشدات عبر صحفنا الوطنية فلماذا هذا السكوت عن اكبر مشكلة يعاني منها كل سكان احياء البوكمال.
مساعد العلي